الثلاثاء 03 ديسمبر 2024

الفصل العشرون

فيروزة الفهد ل سلمى محمود

انت في الصفحة 1 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

فيروزة_الفهد 
الفصل_العشرين
عاشق قرب وهي كانت پتبكي باڼهيار وصړخت لغاية دلوقتي الحاډثة قدامي حرام عليك ابعد عني
عاشق بعد عنها وقام من على الارض قومي معايا
ليلى بدموع اكتر هزت راسها فين
عاشق شدها من ايدها وكان ماشي ليلى بدموعانا مش بنت بنوت
عاشق وقف وساب ايدهاازاي
ليلى بدموع اكتر ابويا السبب 
عاشق پغضب هو وبيضرب على العربيه  ازاي فهميني هتجنن 

ليلى بدموع  ابعد عني 
كانت پتبكي ومشيت من قدامه 
عاشق كان ماشي وراها وشد ايدها وصړخ في وشها  أنا الل هقدر اساعدك 
ليلى بصړاخ  هتقدر ترجعلي امي واخواتي 
عاشق استسلم لدموعها ونزل ايده ليلى كانت پتبكي وطلعت العربيه بتاعته من ورا علشق پغضب ضړب برجله على العربية وطلع كان سايق عاشق وليلى كانت پتبكي مسحت دموعها وقالت  وصلني عند ميدان  
عاشق هز راسه بنعم كانت بتفتكر الل حصلها وتفتكر الحاډثة غمضت عينيها وطلعت صور
ميرا يارا وأمير اخواتها التوأم الثلاث الل ماتوا في الحاډثة مع والدتها 
كانت بتبص للصورة ولجمالهم وحطت الصورة في الشنطه اول ما وصلت للميدان نزلت پغضب وعاشق نزل ليلى هي وبتحذره  متحاولش تقرب مني لاني هأذيك وهكسر قلبك 
عاشق استني 
وقفت ليلى واداها السلسال رفعت شنطتها ومشيت من قدامه پغضب طلعت في فندق عند ميدان في لندن
عاشق  هتكابري هكابر البنت لو سبتها هتدمر نفسها
نزل من عربيته وقفلها طلع وراها في الفندق وهي قفلت الباب بتاع اوضة ليها في الفندق عاشق سأل عن اسمها وعرفها في اوضة  رقم كام طلع الاسانسير ووقف عند الاوضة خبط عليها وبعد عن الباب ليلى بصت من العين السحرية مشافتش حد فتحت الباب وعاشق دخل وقفل الباب انت الل هتساعديني في القبض على ابوك خليك عاقلة ومټخافيش احكي كل حاجه 
ليلى پغضب ممكن تطلع برا أنا هجيب الأمن 
مسكت التيلفون عاشق سحبوا منها دماغك ناشفه
ليلى بعدت عنه مكانتش قادرة تتنفس وقعدت في الارض لأنها مصابه بمرض الربو
عاشق  علاجك فين 
ليلى كانت بتطلع روحها عينيها دمعت وكانت بتكح جامد شاورت في شنطتها عاشق جري قصاد الشنطه طلع منها البخاخ قرب منها وليلى اخدته 
وصړخ عاشق  اتنفسي 
ليلى اتنفست بصعوبه وقعدت على السرير انت مين انا تعبت انت طلعتلتي ازاي 
عاشق  انا شرطي عايز اسمع قصتك واساعدك 
ليلى پغضب وقفت وقالت وكانت اڼفجرت  طيب اسمع بداية دماري 
ليلى بدموع  لما تميت ١٨ سنه في عيد ميلادي ماما وبابا واخواتي مكانوش في البيت جه ابن صاحب بابا زين دخل الڤيلا كنت لابسه فستاني ومحضرين ليا تورته كانت قاعده وحيده مستنياهم كانوا بيحضروا ليا مفاجأة زين لما شافني بالفستان اټهجم عليا اعتدى عليا بكل وقاحته قعدت في الارض مكنش فيا حيل
ليلى بدموع اكتر ماما مسمعتش لما بابا رجع واجهته كان واقف زين قصاده وبابه راسه في الارض وقال  لازم تتجوزوا وتكتبوا كتابكم 
وقفت مصدومه كنت فاكره إنه هياخد حقي لكن

انت في الصفحة 1 من 5 صفحات