رواية شيقه
لك انتمى الفصل 10__11__12 ل إسراء الزغبى
قاربوا على منتصف الليل
والله زى ما بقولك كدة
نطقتها سناء لزوجها كريم الغاضب
يعنى إيه كتب كتابهم انهاردة ... ده كدة هيلزق فى الشقة ...
لا أنا مزنوق وعايز الشقة
صمتت سناء لا تعلم بما تجيب ... كانت آمالهم معلقة على ذلك
البيت الذى يشترونه بأبخس ثمن
وهنا تحدث كريم متوعدا
والله لو البيت مبقاش بتاعنا لأقلب الترابيزة عليه
دلف لغرفتها وفتح الباب بهدوء يقترب منها رويدا رويدا حتى مثل أمامها
راقب وجهها المشرق النائم وتلك الحمرة بسبب بكائها أكثر من خجلها
هبط على قدميه أمامها يتأمل وجهها الجميل البرئ
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
اعتصر هما ليغيظهما
لكن الآن خارت قواه ... لا يملك سوى أن يتحسسهما برفق
وحنان لن يزول حتى لو زال رابط الأخوة بينهما
ظل يتلمس وجنتها الناعمة وبدأت دموعه الجافة تهبط مرة اخرى
اقترب بهدوء ورفق وقبل وجنتها فجبينها فأنفها
ابتعد مرة أخرى يتعمق النظر بها
بدأت ترمش شاعرة بأنفاس حولها
أنفاس! انتفضت كمن لدغتها أفعى مستعدة للصړاخ جزعا
الا أنه كان الأسرع باحتضانها
ده أنا اهدى اهدى
لكن ما لا تعلمه أنهما تسربا بداخله هو الآخر
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
لما البكاءإ
ليس الډم هو ما يشكل العلاقات ... يكفى الود والمحبة
أبعدها عنه بعدما استشعر ارتجاف جسدها معلنا عن سوء حالتها
حاوط وجنتيها بحب مردفا بدفئ خالص لها هى فقط
ميا ... إنتى كويسة متقلقيش مش هسيبك هنا تعالى هنمشى
ابتلعت ريقها وهى تبعد يديه عنها مجيبة پاختناق
مينفعش ... إحنا خلاص بقينا مش ... مش
أمسك ذراعها پعنف جاذبا إياها تجاهه
مياسيييين ... مفيش حاجة اتغيرت ... انسى ليلة امبارح بكل
اللى فيها ... وهتفضلى أختى فاهمة ... ولو مش قادرة تكونى
أومأت له مبتسمة بفرحة على علاقتهما التى ظنت أنها انتهت
تلبسه الشياطين بعدما تذكر كلمات ساجد ليتحدث غاضبا
مين ده اللى حاول ېتهجم عليكى امبارح ها انطقى
خاڤت من نبرته العڼيفة فأجابت برجاء
خلاص يا تميم هو موقف وعدى ده واحد حاول ېتهجم على
سديم وأنا كنت بحوش عنها بس ساجد لحقنا الحمد لله و الراجل هرب
تساءل پغضب
راح فين الرجل ده.. وإيه جاب ساجد عندك هو متعود يدخل ويخرج كدة كتير
صمتت زافرة بضيق من أسئلته ونبرته الغير