الخميس 21 نوفمبر 2024

الفصل 11______12

روح الصخر بقلم روان محمود

انت في الصفحة 4 من 7 صفحات

موقع أيام نيوز

فيقول بملامح يشوبها الصدمه
رائد انتي بتقولي ايه
فتتوتر هي وتقول بصوت متقطع لما لاقته مم صډمه ع وجهه من كلامها
لتصدمه اكثر بكلاماتها 
ورد يلا بقه ندخل عشان انام مش دي الډخله 
ليفغر فاهه ع كلماتها فيبين مثل المعتوه
لتجذبه من يده وتدخل كل غرفه وهو مذهول من افعالها 
رائد نعم ياختي
ورد بنظره بريئه في حاجه
فيقترب منها بوجه مذهول مصډوم .انتي بجد الكلام اللي بتقوليه ده ولا بتهزري
ورد بنظره طفوليه بريئه مش فاهمه
فهو يكاد يبكي من موقفه فتلك الحمقاء ماذا تقول كل احلامه لتلك الليله ضاعت 
لتتركه مذهول وتتوجه الي الغرفه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فتخرج هي بعد دقائق لتكمل عليه بدون قصد
بصوت رقيق اشبه للاطفال رائد معندكش دبدوب كبير هنا اه فحضني اصل انا مبعرفش انام الا كده
فهل لو ضړب راسه بالحيط وماټ فسوف يسامحه الله او ېقتلها 
ليزفر بضيق والڠضب يتصاعد لتخافه تلك الطفله لتغلق الغرفه محاوله النوم ع هذا السرير بدون دبدوبها
اما هو يندب حظه فماذا يفعل....
....................ههههه يعيني عليك يارائد قعدتوا تحسدوا الواد ارتحتوا..........
اما روح ذهبت مع تلك المتعجرف الي فيلته التي بهرت من جمالها
لتدفعه خلفها فينظر لها بتعالي 
فيذهب هو بوجه جامد متخشب ليطلع السلم الداخلي بقصره فهو مكون من طابقين 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
لتنادي عليه بعد ان تاكدت من م وجود اي احد حولهم
روح صخر باشا ثانيه بعد اذنك
صخر بجمود .نعم
روح بابتسامه مزيفه .كنت عايزه اعمل حاجه فاليوم ده نفسي اعملها من زمان  بصراحه بس مكسوفه ممكن
ليظن انها ربما تقبله ليبتسم
صخر اه طبعا اتفضلي
فتفاجئه بتلك اللكمه المفاجئه التي انتظرت كثير لتسددها له فيتفاجئ من فعلتها تلك المجنونه ولكن لتسدد له لكمه اخري تفيقه من دهشته........
يلا رايكم وتوقعاتكم بلاش تم
رووووني
روح الصخر الحلقه الثانيه عشر
بقلم الكاتبه. روان محمود
اخذ زياد ساره الي بيته ودخلوا واغلق الباب
فقالت بتوتر فين الاوضه 
فابتسم هو لخجلها من هذه اللحظه ع عكس جرائتها فالحديث معه عن الموضوع 
لتدخل تحلس فالغرفه وهو ينتظرها بالخارج تتوتتر ولاتعلم مالفروض عليها ان تفعله فاستمرت جالسه شارده قرابه النصف ساعه ليفتح هو الباب لتنتفض من جلسته
فتندهش من كلامه فهي بعيده عن ربها لاتعلم ماهو الصواب من الخطا فامها واباها لايعيرواذلك لموضوع اي اهميه
تقوم من مكانها وتتوجه للدولاب تفتحه وتنتقي قميص من الون النبيتي القصير يصل للفخذ مصنوع من الدانتيلوله روبه الخاص 
فيخرج هو من الحمام يرتدي بنطال من اللون الرمادي والفوطه ع صدره العاړي 
تشهق هي منظره الجديد عليه اما هو فاصبح ابله يفغر فاهه فقط فما هذا الملاك الذي يتحرك فهل يوجد جمال لذلك الدرجه عندما راها كان

انت في الصفحة 4 من 7 صفحات