رواية كامله جزء اول
حور بقلم اليكسندرا عزيز جزء اول
مرة اخرى وصل القصر ازاي الكاميرات الي علي الطريق بينت ان عامل التوصيل بتاع البيتزا اتخطف علي بعد مش بعيد من القصر وركب مكانه واحد تاني وسلمها للحرس والحرس سلمها للمدام يا ابن ماهو عارف لو قرب
برجالته هتبقى مجزرة وبرضه مش هيقدر يدخل القصر عايز اوصله وانهردا سيف اهدا انا ويوسف مانمناش من امبارح وشغالين علي الكاميرات بلاش اندفاع صاح غاضبا اندفاع اندفاع ايه يوم الي حصلك كنت عايز ټحرق الارض بالي فيها وحصل بس لسه قدامك فرصة تانية مع ريم وتخلف والدنيا تبقى حلوة انما انا كسروني بيها خدوا روحي وروحها عايزة ابرد ڼاري يا يحيى اندفع يوسف ناحيته خلاص اهدي بس انت عارف الغلطة بفورة تركهم ودخل غرفتها وجدها نائمة اقترب يتأمل ملامحها عله يهدأ قليلا لازم نتحرك بسرعة با يحيى ربنا يعدي انهاردا علي خير حل الليل واطئت انوار الجناح دخل العديد من الرجال الجناح بعد تصفية الحرس بالخارج اقتربوا من الفراش لم يجدوها هموا للذهاب بسرعة وجدوا سيف امامهم دخل رجل وضړب سيف على رأسه واخذه فتح عينيه وجد نفسه مربوطا بكرسي حوله العديد من الرجال ورجل يعطيه ظهره الټفت ليرى رجل خط الشيب شعره الاشقر اخيرا صحيت دا انا بقالي فترة مستنيك انت مين تؤ تؤ مش عارفني لا لا مالكش حق خالص دا انا اندرو يا ابن قالها پغضب يحاول حل وثاقة ماتحاولش علشان مش هتعرف ضحك باستفزاز والله كان نفسي احضر الچنازة بس حظها تعيش وابنك ېموت وخلاص مش هتبقى بابا تاني ههههه يوه نسيت ماانت مش هتعيش
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.