حكايه لم تنتهى ل رودى عبد الحميد
ومعيشه نفسك في أوهام بسبب أعمالك فخليكي بقا ومش قايل حاجة تاني نيرة برفعة حاجب مش خاېف أموتك الشخص ببرود متيني عادي هتفضلي برضوا موهومة كتير فضل يضحك كتير أوي لحد ما إتعصبت ولطشتو بالقلم ضحك أكتر وقال عادي كدة كدة مبقتش حاسس بالضړب رجالتك قامو بالواجب وزيادة وبرضوا مش فارق معايا رجعت شعرها لورا وبعدت كام خطوة لورا وقالت خليك بقا لحد ما تعفن هنا ويا أنا يا إنت بصلها ببرود وقال مش
نوح بإبتسامة معلش