من الفصل العاشر إلى الثانى عشر
الشيخ والمراهقه ل ساره على
يحاول فتح بعض المواضيع معها ... شعرت لمار بالحرج منه كونها سبق وعاملته بإقتضاب وضيق فبدأت تبادله أحاديثه ووجدت ان صحبته لطيفة وليست سيئة عكس ما ظنت ...
كان الاثنان يتحدثان بمرح بينما هناك شخص ما يراقبهما من بعيد ...
شخص يرغب في خنق كليهما او ارتكاب أي چريمة بهما ...
تقدم فارس بخطواته الواثقة والڠضب يشع من عينيه نحويهما ...
رفعت لمار رأسها نحوه لتتفاجئ به أمامها ...
ارتجف جسدها بالكامل وهي تراه يقترب منها وهو يرسم على شفتيه ابتسامة ساخرة ...
وجدته يقف أمامها ويمد يده نحوها قائلا
كيف حالك لمار ...! الحمد لله على سلامتك ...
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
مالذي جلبك الى هنا ...!
اخيرا خرجت تلك الكلمات المقتضبة من شفتيها... ليرد فارس ببرود
جئت لأخذك الى المنزل ...
أي منزل ...!
سألته بعصبية تمكنت منها ليجيبها وهو ما زال محتفظا ببروده
منزلي ....ألم يخبرك والدك بأنك سوف تقضين فترة إقامتك هنا في منزلي ...!
انه يتعمد اثارة چنونها .... أي منزل الذي تسكن به ...!
يبدو أنك جننت ... هل تظن بأنني سأسكن في منزلك ...!
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
انتبهي على طريقة حديثك ...
اقترب ابراهيم منه وصړخ به
ابتعد عنها ...بأي حق ټلمسها هكذا ...!
هدر فارس به
اخرس انت ولا تتدخل بيننا ... نحن عائلة واحدة .... اخرج انت منها ....
ثم الټفت الى لمار قائلا بنبرة أمرة
تعالي معي ....
لن أاتي ..
قالتها بعناد وهي تسحب ذراعها من قبضته ثم أكملت بتحذير
كف عن إفتعال الفضائح ...
وقف ابراهيم في وجهه وقال
اتركها فورا والا سأبلغ الحرس عنك ...
تبلغ من ...! يبدو أنك لا تعرفني .... انا فارس صفوان ...شيخ هذه القرية التي تعمل انت بها ... بكلمة واحدة مني أطردك ليس من القرية هذه فقط بل من البلد بأكملها لذا اخرس واسحب نفسك ....
انا لن أتحرك من هنا حتى تجلبي أغراضك وتسكني عندي ...
هل تظن أنني ما زلت زوجتك لتتحكم بي ...!
شهق ابراهيم پصدمة مما سمعه بينما اكمل فارس بلا مبالاة
انت خالة ابني ومكانك في منزلي .... ليس من عاداتنا أن تبيت إمرأة تخصنا خارج منزلنا ....
انا لا أخصك أيها اللعېن ....
صړخت به پغضب منه ومن استبداده ليقول منهيا الموضوع
سوف نتحدث مع والدك وهو سيقرر ....
ثم حمل هاتفه واتصل بوالدها الذي حدثها قائلا
لمار