فيروزة الفهد ل سلمى محمودالفصل_الخامس_والعشرن

عليهم وفكوهم عاشق كان بيفك فيهم وهمي يفكوا اللي حوليهم و يجروا 
عاشق بصړاخ اكتر 22 ثانية يلاااااااااا 
كان الكل بيجري وعاشق شاف المستودع فضى وكانت ساره البنت الصغيره اللي اتعلقت بليلى وعاشق قاعده بعيد ومغمى عليها في الارض عاشق كان شايف ١٠ ثواني وټنفجري 
رمى سلاحھ وجري عليها 
عمر بصړاخ قاااااائدي 
الفريق كله صړخ عليه 
عاشق حضنها وطلع يجري ونط برا المستودع واتفجر المستوع كله عاشق وقع وكان حاضنها والدخان والمكان كله كان صامت قاموا العساكر والڼار في كل مكان 
عمر بصړاخ  عاااااااشق 
كانوا بيدوروا عليه لكن لقيوه واقع بعيد والتراب عليه كانت ودنه بتصفر فتح عينيه هو وحاضن ساره وقال  ساره ساره ردي عليا ردي سارراااه
صړخ وهو حاضنها  سااااااراااااه
يتبع
فيروزة_الفهد
الفصل_السادس_والعشرين
عمر بصړاخ  عاااااااشق 
كانوا بيدوروا عليه لكن لقيوه واقع بعيد والتراب عليه كانت ودنه بتصفر فتح عينيه هو وحاضن ساره وقال  ساره ساره ردي عليا ردي سارراااه
صړخ وهو حاضنها  سااااااراااااه
كانت الناس پتبكي وحاضنه اولادها والعساكر وقفت بحزن عليها 
عاشق كان بيدوس على قلبها بقوة والبنت كحت عاشق ضحك ومسح دموعه وحضنها الكل فرح وقتها واتبدل حزنهم لفرح عاشق شالها وكان ماشي ووراه فريقه ووراه المدنيين والناس كان بطل فعلا كانوا كلهم ابطال وسجدوا في الارض يشكروا الله وساره مسكت ايده وكان ماشي بيها 
وقف عاشق وسطهم وشال البندقية وباسها وقال بصوت عالي   احنا فعلا مقدرناش نقبض على الهيكل بس ربنا سخرنا اننا ننقذ حياة الناس دي كلها اللي هما اهم من الهيكل احنا مش لابسين البدلة كهيبة ولا منظر لابسينها علشان الوطن علشان العلم علشان الارهابي يتهز لما يشوفنا يعرف احنا جاين هنا علشان ڼموت علشان وطنا جايين نحارب ونجازف ونستمر حتى لو نزلت الاف الډم منينا وراحت شهداء كتير منينا مش بالعدد حتى لو هما كتار الكلاب هتفضل كلاب حتى لو عددهم كتير الذئب بيغلب في ساحة المعركة جايين علشان ڼموت مش علشان نحارب جايين علشان ڼموت مش علشان نحارب جايين علشان ڼموت مش علشان نحارب
عمر باس البندقية ورفع العلم وقال ودمعته نزلت يعيش الوطن 
العساكر يعيش الوطن 
عاشق وقف وراسه مرفوعه فوق والناس كانت مبسوطه وپتبكي وحاضنه اولادها 
........................
ليت للحزن أبيات من الشعر
                                   أم من الشطر كلمات من الهوى
متفرد أسير في جحور وأكتافي
                              يهزوها رياح الضعف وليس القوى
أيا ساعي الرزق إين النصيب 
                                    أم رزقي القاه يوما في المأوى
يا واهب عنائي آلوك 
                           إن المطاف في النهاية القصوى
هل للقلب مفتاحا
                              أم بالحب و الإيمان و التقوى
زهرة ذبلت اوراقها وجفت 
                           ولكن مكانها موجودا في المروى
عاشق رجع المقر هو والفريق والكل كان حاني راسه حتى القائد
عاشق قائدي أنتوا بخير! 
القائد بحزن الهيكل اخد ليلى 
عاشق ساب ايد ساره والصدمه احتلت وجهه وقال پصدمه  ليلى
فتح الشاشه والهيكل كان لابس الوجه بتاعه