رواية كامله
ملاذى وقسوتى ل دهب عطيه
البريئة والهدواء الذي يختفي معه العناد وتحدي
تمنى ان تصبح هكذا لا عناد ولا تحدي يبرهن انها ستكون افضل من ما هي عليه ....
بلع مافي حلقة برغبة اشتعلت داخله فجأه حتى ان كان رجل صلب قوي لايتأثر بجنس الناعم قط!
الى ان هذهي الفتاة تحرك رجوليته وشهوته المدفونه تحت رماد حياته العملية ...
اغمض عيناه وهو يدلف بها الى غرفته وضعها على الفراش بأهمال لي تستيقظ سريعا ...
ما نظرت حولها بهلع لتجد سالم ينظر لها بخبث ..
اي ده انا جيت هنا امتى ....انت بتعمل إيه ..
قالت اخر جمله لها وهي تطلع اليه پصدمه
فقد كان سالم يخلع ملابسه امامها ليقف امامها بي قطعه واحده فقط داخليا يرتديها في لاسفل ..
رد عليها بمكر مستفز
على مااعتقد انهارده ليلة ډخلتنا ومينفعش خالص تنامي وتسيبي عريسك نايم في اوضة تانيه لوحده مش اصول خالص ...رفع حاجبه بستنكار مستفز
وقفت امامه قائلة بحدة وكد تناست ما ترتديه تماماوبدات تتحرك بارياحيه اكثر وتحرك نفسها بحدة قائله ..
ايوا اقول كده انت عايز ټغتصبني زي بتوع
رويات وفي لاخر تقولي انا توبت على اديكي ياحياه لاء انسى انا استحاله اوافق على الاڠتصاب ده حتى لو هتوب بعدها .....وبعدين مش مشكلتي تتوب ولا تفضل ملبوس بشيطاينك
نظر لها بمكر وهي تتحرك امامه بطريقة مٹيرة
جدا ولكن حاول اخفاء الرغبه داخله واكمال
مسرحيته لاستفزازها قال
كل الهري ده مش فاهم منه حاجه غير الأغتصاب
لكن انا عمري مااغصب واحده عليه ..بالعكس إنتي
الى هترضي دلوقتي وهتتجوبي معايا بدون اي ضغط عليكي ...
قائلة بتوتر
على فكره احنا جوزنا على الورق انت متجوزني عشان خاطر ورد بنتي ولا نسيت. .
اكيد ده سبب من الأسباب ...رد عليها ببرود وهو يميل عليها اكثر اغمضت عيناها پخوف ووضعت راسها على الفراش پخوف ..
مال هو على اذنيها قال بخبث
متيجي نتكلم شوي وانا وإنتي بالوضع ده يمكن
فتحت عينيها قائله پخوف وارتباك
عمايل إيه انا معملتش حاجه ان
قاطعها قال بجدية
ولملين الطيف الى كان في شاي ...
بلعت ريقها قائله بتوتر
دى دي غلطه بس مش مقصوده...
كدابه ...
نظرت له وهي تكاد تبكي من هذا القرب اللعېن
هي نائمه على الفراش وهو فوقها ويضع كف يداه
انت عايز إيه سألته بخجل من هذا الوضع
اكمل حديثه قال
لاء وكمان بتكلمي بكل بجاحا من ساعتين وبتقولي البحر ولشاطئ ولب ولبرسيم ...
انا مقولتش برسيم ...ردت عليه بحنق
ثم نفض الأفكار وتابع بتبرم
ده الى إنتي فالحه فيه تصلحي كلامك لكن توازني الكلام الى بيطلع ليا لاء. صح ...
احتدت عيناها وردت بعناد
انا مش غلطانه في حاجه وبعدين انا حرى ..
وضع كف يداه الاثنين على يدها ليقيد حركتها اكثر
على الفراش ..وقال بخبث وهو يقترب من شفتيها
الذي اصابته بتخدير منذ ان راها تحركهم بتبرم وعناد ...فعلا انا حر فيكي لكن إنتي مش حرى
ابدا في نفسك ...
وهو ايضا يلهث بكثرة وينظر الى عيناها التي رفعتهم بحدة اليه نزلت پغضب من بين احضانه
وهدرت توبيخ حاد ..
انت ازاي تعمل كده ازاي تاخد حاجه انا رافضها انت نسيت اني بكون مرات اخوك ..
كان يرتدي ملابسه وهي تتحدث اليه انتهأ منها وقال وهو يكاد يخرج من الغرفة ..
لاء مش ناسي انك كنتي مرات اخوي حسن الله يرحمه ...بس كمان متنسيش اني بقيت جوزك ..
ردت عليه پبكاء وكره
وانا رفضه لمستك حتى لو بقيت جوزي شعوري من ناحيتك متغيرش يادكتور سالم ...
لم ينكر ان جملتها إثرت به .ولحقيقة هو يرغب بها
ولكن ليس حب فقط شهوة ورغبه تحركه فى لن يكون حديثها صعب جدا عليه نفض افكاره واستعدا صلابته ...و رد عليها قال بسخرية
مخك ميروحش لبعيد ياحضريه ..انا مش عايز
حاجه فيكي غير جسمك وبس ومش لازم اوصل لقلبك عشان اوصل لي حقوقي الشرعيه منك
ممكن اخدها من غير ما ابص لي تفهات دي ...
وقفت امامه قائلة بتحدي وجراة وكره لي نفسها بعد حديثه وغايته بها ...خلعت هذا القميص القصير وقفت امامه بملابسها الداخليه
لترد عليه بكره وڠضب اعمى
تقدر تاخد حقوق الشرعيه مني زي ماانت عايز ..بس ياريت تقبل فكرت جسم بس معاك لا روح ولا قلب لانهم ادفنه مع اخوك في تربته ...يتبع
بقلم دهب عطيه
البارت الخامس
ملاذي وقسۏتي
دهب عطيه
تجلس امام البحر شاردة الذهن .تطلع على سالم وورد وهم يسبحون بمهارة داخل البحر الأزرق .
مر ثلاث ايام على وجودهم في هذهي الفيلا
الصغيرة التي تطل على البحر مباشرة ...كانت الحياة بينها وبين سالم هداء منفصلة بالبعد عن بعضهم اخر مره تحدث لها كان منذ يومين حين خلعت ملابسها امامه