رواية شيقه
فيروزة الفهد ل سلمى محمود
في عيونها ونزلوا
قمر طلعت اوضتهم كانت بتدور في ملابس فيروزة وتقتش كويس فجأة لقيت فلاشه صغيره كان عندها فضول تعرف إيه الل جواها اخدتها ونزلت بإبتسامة وقفلت باب اوضتها
فيروزة كانت ماشية جمب فهد في الغابة وقالت أنا خاېفة تعالى نرجع
فهد إستني هنوصل
فيروزة خاېفه الدنيا مش آمان هنا
فهد دول كلهم لأجل حمايتك يا سلطانة فيروزة
فيروزة اطمنت شوية وكملت معاه
فهد قرب منها وحط إيده على عينيها
فيروزة استغربت و وصلت لمكان من الخيال كانت واقفه وشايفه العالم كله والنجوم اللامعة والسماء الصافية كان فيه بيت كبير على شكل من عربة سندريلا كان مطرز من بره نجوم والماس بيلمع وكان لونه أزرق
فهد كان شايفها فرحانه اخدها من إيدها ودخلوا البيت فيروزة كانت بتلمس الحياطان كان محفور عليها ومكتوب سلطانة فيروزة
فيروزة دمعت من الفرحة بصت للسرير الأزرق كان مموج بالألماس الراقي وجزمه قزاز ده أجمل من بيوت الروايات جميل أوي
جريت على فهد وحضنته فهد إبتسم وحضنها بإبتسامة بعدت عنه وقال
فيروزة بدموع طيب ليه بتعمل معايا كده رغم إنك بتحبني ليه بتإذيني يا فهد ليه بتكسرني لما أتبت فيك بتكسرني كل ما قلبي يغفرلك ترجع تجرحه وچرحك عميق يا فهد كيف عملتها يا فهد إزاي فرطت بيا لما لمستهم دأنا فيروزة حبيبتك درت ضهرك ليا أنا وقعت واتجريت على الأرض يا فهد أنت مبصتش وراك حتى رد عليا
فهد هو ومقربها منه وساند على راسها ودموعه أنا معشوقك يا فيروزة
الفصل_السابع
فيروزة بدموع طيب ليه بتعمل معايا كده رغم إنك بتحبني ليه بتإذيني يا فهد ليه بتكسرني لما أتبت فيك بتكسرني كل ما قلبي يغفرلك ترجع تجرحه وچرحك عميق يا فهد كيف عملتها يا فهد إزاي فرطت بيا دأنا فيروزة حبيبتك درت ضهرك ليا أنا وقعت واتجريت على الأرض يا فهد أنت مبصتش وراك حتى رد عليا
فهد ساند على راسها ودموعه معشوقك سلطانة يا فيروزة
فيروزة بدموع بعدت عنه ومشيت من البيت ودمعتها نزلت فهد كان باصص ليها والدمعه في عينيه طلعت فيروزة كانت ماشية وسط الغابة وخاېفة وصلت للقصر ودخلت مسكتها قمر شدتها ليها من دراعها
قمر هي ومقربه منها إبعدي عن فهد وحاولي تتطلقي منه يا فيروزة
فجأة طلعت الفلاشة وقالت أكيد عليها حاجات مهمة وهتشوفي ټهديدي وزاحتها
فيروزة بدموع بصت ليها وقالت هاتي الفلاشه
قمر لا يا حلوه
فيروزة فجأة شافت فهد داخل من باب القصر وقمر اختفت ودخلت اوضتها
فيروزة طلعت ودخلت اوضتها بدموع قفلت الباب وراها
فهد طلع الاوضة وقف عند الباب مسك الأوطره كانت قافله من جوه قعد قدام الباب وسند راسه عليه هي كانت سانده راسها عليه من جوه وقالت سامحني يا فهد
فهد سامحيني يا فيروزة
فيروزة كانت پتبكي وفهد كان بيبكي برا الباب وبيفتكر ذكريات طفولتهم
Flash bac
_بنت القناوي بعتتلك الجواب ده
كان واقف فهد عند بحيرة في سن ال وبيبتسم فتح الجواب وشافها كاتبة شعر ليه ضحك فهد وهو بيقرأ الشعر كان لابس ملابس بسيطه طلع يمشي قدام البحيرة هو ومستنيها جت فيروزة من وراه وقالت فهد
فهد بإبتسامة بنت القناوي هنا بنفسها
فيروزة بنفسها
فهد تعالي
أخدها الجنينة وقطف ليها ورد وحط ليها ورده بما إني مش قادر اشتريلك ورد اقبلي مني دول هدية
فيروزة أنت أكبر هدية عندي تعالى نروح القصر بتاعنا
فهد طول ما خديجة هناك مش هدخله
فيروزة علشان خاطري طيب
فهد ماشي يا فيروزة
كان ماشي معاها بإبتسامة طلع معاها في عربية الشوفير
_بس أشرف القناوي مانع ركوبه هنا في العربية
فيروزة أنا هكلم بابا بس رجعنا القصر
فهد أنا نازل
فيروزة استنى يا فهد مش هتنزل اطلع أنت واقف ليه
طلع الشوفير بتردد أول ما وصلوا
فيروزة بإبتسامة هي وماسكه إيده تعالى نشوف خالتو خديجة عامله إيه في القصر أكل
فهد كان لسه هيتكلم دخل معاها لسه هيدخل المطبخ
أشرف القناوي فيروزة
فيروزة پخوف بابا
أشرف القناوي هو وباصص ل جزمة فهد المقطوعة وملابسه البسيطه أنا قبلت ب أمه علشان تراعي أمك وتعالجها أما بتاع الشوارع ده بيعمل إيه هنا
فيروزة بابا فهد مش بتاع شوارع ده بشړ زيينا
أشرف القناوي ده مش شبهنا ولا هيكون ده آخره ينضف في المواشي ده أبوه فلاح ده هيوسخك كله جراثيم
فهد ساب إيدها پغضب وكان شايف خديجة ساكته ودمعتها نزلت
فهد طلع من القصر بكل ڠضب
فيروزة فهد فهد
أشرف مسك إيدها بقوة متمشيش معاه تاني
فيروزة بصړاخ مش هتقدر تجبرني يا بابا
طلعت تجري